من نحن
من نحن
استشارات صفا للموارد البشرية ش.ذ.م.م متخصصة في تقديم حلول فريدة بخبرات تفوق 15 عام لمساعدة الموظفين في كبرى الشركات والمؤسسات للوصول إلى إحداث نقلة نوعية في سير العمليات اليومية وسير العمل داخل كافة الأقسام، مما يساهم في زيادة الإنتاجية، فنقدم حلول الموارد البشرية الشاملة التي تتماشي مع أهداف الشركات والأعمال، ونقوم بتطويرها بتطور العصر وبتطور المشروعات القائمة على أرض الواقع فعليًا، فنحن شركة استشارات في المجال التكنولوجيا والعمليات بمساعدة فريق عمل قادرًا على مواكبة التغيرات الإيجابية والمستدامة من أجل مساعدة عملائنا على مواجهة التحديات المختلفة التي تواكب وتلبي متطلبات السوق.
تتمتع إستشارات صفا بسجل حافل في العثور على الشخص المناسب في كل مرة! فنحن نتأكد من أن كل شخص نقوم بتعيينه لا يتمتع بالمهارات اللازمة للقيام بالوظيفة الموصوفة فحسب، بل يتمتع أيضًا بالشخصية التي تتناسب مع ثقافة شركتك. وتضمن عملية التوظيف التي أثبتت جدواها أن شركتك ستتلقى موظفين مؤهلين ومختبرين في مهاراتهم ويلبون معايير التوظيف الخاصة بك. ومن خلال مجموعة مثبتة من عمليات الفحص والاختبار والتقييم، إستشارات صفا باستمرار على توظيف أفضل الموظفين والاحتفاظ بهم. وكل القوى العاملة التي نرسلها تتمتع بجودة عالية!
رؤيتنا
أن تكون لنا الريادة في مجال تطوير عمليات الموارد البشرية للشركات والمؤسسات بمختلف أحجامها على المستوى المحلي والإقليمي.
رسالتنا
تحقيق أعلى مستويات الجودة في مجال الموارد البشرية التي نقدمها إلى العملاء عن طريق استخدام أفضل الممارسات العالمية تحت إشراف الكوادر المحترفة.
أهدافنا
نعمل على تقديم مجموعة من الحلول في مجال الموارد البشرية من أجل مساعدتك على تطوير المهارات في مجموعة من المجالات، ومن بين أهدافنا:
العمل على رفع مستوى الإنتاج.
الوقوف على معايير نجاح الموظفين.
العمل على تعزيز فاعلية إدارة الموارد البشرية.
مساعدة الموظفين على تحقيق أهدافهم.
من هو الشيخ عبيد العجمي
الشيخ عبيد بن مفرج العجمي، هو أحد رجال الأعمال المعروفين في الوطن العربي وعلى مستوى العالم، وقد عُرف عنه العديد من الخِصال من بينها التواضع والطموح والخلق الحسن، وقد بدأ من الصفر، حتى وصل إلى ما هو عليه الآن، وهو شريك إقليمي لـ Safa HR Consultant LLP في المملكة العربية السعودية.
أهم الإنجازات
بدأ الشيخ/ عبيد العجمي حياته العملية منذ الرابعة عشر من العمل، وقد كانت انطلاقته الأولى في بيع فاكهة البرشومي، وتمكن من فتح بقالة صغيرة داخل منزله لكسب الرزق، وعقب مرور أربع أعوام وعند بلوغه الثامنة عشر من العمل، وبدعم من المحيطين به استطاع أن يقوم بفتح ورشه خاصة، وبعدها قام بفتح أول عيادة له، ومن هنا جاءت الانطلاقة الحقيقية نحو تحقيق الطموح، وتمكن من أن يكون له عدد كبير من العيادات في أنحاء متفرقة.